المملكة تستضيف مؤتمر البترول العالمي- مستقبل طاقة شامل للجميع
المؤلف: «عكاظ» (الرياض)09.16.2025

أعلنت وزارة الطاقة بكل فخر واعتزاز، عن البدء الرسمي للتسجيل في فعاليات مؤتمر البترول العالمي للطاقة بنسخته الخامسة والعشرين المرموقة، والذي ستحتضنه أرض المملكة العربية السعودية الغالية في مدينة الرياض، وذلك في بادرة فريدة من نوعها، خلال الفترة الممتدة من 26 إلى 30 أبريل من العام 2026 ميلادي، تحت الشعار الطموح والملهم "الطريق نحو مستقبل طاقة مُستدام للجميع".
ودعت الوزارة كافة الراغبين والمهتمين بالمشاركة في هذا المحفل العالمي الرفيع، إلى المسارعة بالتسجيل في المؤتمر، وتقديم خلاصة أبحاثهم ودراساتهم القيمة عبر الموقع الإلكتروني الرسمي المخصص للمؤتمر، وهو www.wpcenergy2026.org.
يستقطب هذا المؤتمر نخبة من صناع القرار المؤثرين، والأكاديميين المرموقين، والخبراء المتخصصين، ورواد الأعمال المبدعين، وممثلي الشركات الرائدة، ووسائل الإعلام المحلية والدولية الموثوقة، بالإضافة إلى جميع المهتمين بشؤون الطاقة المتجددة والمستدامة، وذلك بهدف مناقشة القضايا الاستراتيجية الهامة، والجوانب التقنية المتطورة، والتحديات الاقتصادية الملحة المرتبطة بمستقبل الطاقة على المستويين الإقليمي والدولي.
ستتناول جلسات المؤتمر المتنوعة والمثرية عدداً من المحاور الرئيسية التي ترسم ملامح مستقبل هذا القطاع الحيوي، ومن أبرزها استعراض أحدث التقنيات المبتكرة في إنتاج البترول والغاز، ومناقشة التطورات في مجال التكرير والبتروكيماويات وأسواقها العالمية، وتحليل سلاسل الإمداد المعقدة، والبحث في العديد من المجالات الأخرى ذات الصلة، مثل تعزيز أمن الطاقة، وترسيخ مبادئ الاستدامة البيئية، وتطوير مصادر الطاقة المتجددة، وتشجيع الابتكار التكنولوجي، واستكشاف فرص الاستثمار الواعدة والمتجددة.
يتضمن المؤتمر برنامجاً تنفيذياً رفيع المستوى، يضم نخبة من القادة والمسؤولين، وبرنامجاً تقنياً متعمقاً، يعرض أحدث الابتكارات والاكتشافات، ومعارض فسيحة تمتد على مساحة 50000 متر مربع، وتستضيف أكثر من 300 شركة عالمية ومحلية، بالإضافة إلى برنامج خاص ومميز مخصص للشباب الطموح، وبرامج أخرى تهدف إلى تأهيل قادة المستقبل وصقل مهاراتهم، وتعزيز ثقافة الابتكار والإبداع.
يجدر بالذكر أن مؤتمر البترول العالمي يُعتبر حدثاً بارزاً ومهماً في قطاع الطاقة على مستوى العالم أجمع، حيث يُعقد كل عامين، ويستقطب أكثر من 25 ألف مشارك من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى حضور ما يزيد على 100 وزير من وزراء الطاقة، ونحو 500 رئيس تنفيذي يمثلون كبرى الشركات العالمية من أكثر من 80 دولة، مما يؤكد الدور المحوري والريادي الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في قيادة قطاع الطاقة على الصعيد العالمي، وتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال الحيوي.
ودعت الوزارة كافة الراغبين والمهتمين بالمشاركة في هذا المحفل العالمي الرفيع، إلى المسارعة بالتسجيل في المؤتمر، وتقديم خلاصة أبحاثهم ودراساتهم القيمة عبر الموقع الإلكتروني الرسمي المخصص للمؤتمر، وهو www.wpcenergy2026.org.
يستقطب هذا المؤتمر نخبة من صناع القرار المؤثرين، والأكاديميين المرموقين، والخبراء المتخصصين، ورواد الأعمال المبدعين، وممثلي الشركات الرائدة، ووسائل الإعلام المحلية والدولية الموثوقة، بالإضافة إلى جميع المهتمين بشؤون الطاقة المتجددة والمستدامة، وذلك بهدف مناقشة القضايا الاستراتيجية الهامة، والجوانب التقنية المتطورة، والتحديات الاقتصادية الملحة المرتبطة بمستقبل الطاقة على المستويين الإقليمي والدولي.
ستتناول جلسات المؤتمر المتنوعة والمثرية عدداً من المحاور الرئيسية التي ترسم ملامح مستقبل هذا القطاع الحيوي، ومن أبرزها استعراض أحدث التقنيات المبتكرة في إنتاج البترول والغاز، ومناقشة التطورات في مجال التكرير والبتروكيماويات وأسواقها العالمية، وتحليل سلاسل الإمداد المعقدة، والبحث في العديد من المجالات الأخرى ذات الصلة، مثل تعزيز أمن الطاقة، وترسيخ مبادئ الاستدامة البيئية، وتطوير مصادر الطاقة المتجددة، وتشجيع الابتكار التكنولوجي، واستكشاف فرص الاستثمار الواعدة والمتجددة.
يتضمن المؤتمر برنامجاً تنفيذياً رفيع المستوى، يضم نخبة من القادة والمسؤولين، وبرنامجاً تقنياً متعمقاً، يعرض أحدث الابتكارات والاكتشافات، ومعارض فسيحة تمتد على مساحة 50000 متر مربع، وتستضيف أكثر من 300 شركة عالمية ومحلية، بالإضافة إلى برنامج خاص ومميز مخصص للشباب الطموح، وبرامج أخرى تهدف إلى تأهيل قادة المستقبل وصقل مهاراتهم، وتعزيز ثقافة الابتكار والإبداع.
يجدر بالذكر أن مؤتمر البترول العالمي يُعتبر حدثاً بارزاً ومهماً في قطاع الطاقة على مستوى العالم أجمع، حيث يُعقد كل عامين، ويستقطب أكثر من 25 ألف مشارك من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى حضور ما يزيد على 100 وزير من وزراء الطاقة، ونحو 500 رئيس تنفيذي يمثلون كبرى الشركات العالمية من أكثر من 80 دولة، مما يؤكد الدور المحوري والريادي الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في قيادة قطاع الطاقة على الصعيد العالمي، وتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال الحيوي.